يعطي الشعر منظراً جميلاً ويكسبه الحيوية والنظارة، حيث يزيد من طول الشعر خلال فترةٍ زمنيةٍ قصيرةٍ .
يزيد كثافة الشعر ويرفع معدل نموه وإنباته، ويقوّي بصيلات الشعر، ويعالج بعض حالات الصلع الخفيفة لدى الرجال .
يحسن البشرة ويخلصها من الجفافه، ويشكل عاملاً مهماً لتلافي التجاعيد ومقاومتها، وذلك لاحتوائه على الهرمون النباتيّ الذي يتميّز بفوائده العظيمة للبشرة وصحّتها،
هذا بالإضافة إلى أنّه يقلّص مساحة التجاعيد في الوجه وهذا بدوره يؤخّر ظهور علامات الشيخوخة .
يستخدم زيت التمر لتقوية الرموش وذلك عن طريق وضعه كما يوضع كحل العين أو عن طريق استخدام عصا المسكرة .
يستعمل لتكثيف شعر الحاجبين وتغذيته، ويتمّ ذلك عن طريق مزجه مع زيت الخروع ووضعه على الحاجبين لساعةٍ كاملةٍ ، ومن ثم شطفه بالماء، وتستخدم هذه الطريقة ثلاثة أيامٍ في الأسبوع،
ويمكن استعمال هذه الطريقة أيضاً لتكثيف وتغذية الشعر حيث يتمّ دهن فروة الرأس بالمزيج لنفس المدّة ومن ثم القيام بشطفه .
يقي من الإنفلونزا ونزلات البرد؛ لأنّه يحتوي على عناصر ومكوّناتٍ تقاوم العدوى وبالذات الفيروسية منها .
يفتت الحصى المكون من الأملاح والمعادن في المرارة والكلى ، ويتمّ ذلك عن طريق تفاعل الأحماض الأمينية الموجودة فيه مع حمض الأكساليك .
يحتوي على كمياتٍ قليلةٍ من البروتين والدهون وكميةٍ كبيرةٍ من الألياف
يشكل زيت التمر مادةً غذائيةً مفيدةً في كثيرٍ من دول العالم، وذلك لاحتوائه كمياتٍ قليلةٍ من الدهون وخلوه من الكولسترول، وهذه الميّزات تفسّر استخداماته الكثيرة وتشجّع الإقبال عليه .
يخلّص الجسم من الفضلات التي تنتج عن عملية التمثيل الغذائي والتي تكون سامّةً ومؤذيةً للجسم .
يخفّف التهاب الشفتين والجلد ويعالج آثارهما .
يخفّف من آلام المفاصل .
يحسّن الجهاز العصبي ويحمي القلب .
يعالج سرطانات المعدة والبطن ويزيد من صحة العظام وذلك لاحتوائه على عنصر المغنيسيوم والمنغنيز،
هذا بالإضافة إلى عنصر السيلينيوم الذي يقاوم مرض السرطان بأنواعه المختلفة ويقوّي العظام أيضا